جاءت أحاديث في الترغيب في التواضع في الحج والتبذل ولبس الدون من الثياب اقتداء بالأنبياء عليهم الصلاة والسلام نذكر منها:
روي أنس بن مالك رضي الله عنه قال: حج النبي صلى الله عليه وسلم على رحل رث. وقطيفة خلقة تساوي أربعة دراهم أولا تساوي ثم قال: اللهم حجة لا رياء فيها ولا سمعة رواه الترمذي وابن ماجة وغيرهما بسند صحيح.
وعن ثمامة رضي الله عنه قال: حج أنس على رحل ولم يكن شحيحا، وحدث أن النبي صلى الله عليه وسلم حج على رحل وكانت زاملته رواه البخاري
الحج والعمرة ينفيان الفقر والذنوب
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: تابعوا بين الحج والعمرة ، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة وما من مؤمن يظل يومه محرما إلا غابت الشمس بذنوبه. رواه الترمذي وهو حديث حسن صحيح
الحجاج والعمار وفد الله
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: الحجاج والعمار وفد الله إن دعوه وإن استغفروه غفر لهم. وقال النبي صلى الله عليه وسلم وفد الله ثلاثة: الغازي والحاج والمعتمر رواه النسائي وسنده حسن
ثمار الحج :.قال النبي صلى الله عليه وسلم من حج فلم يرفث ولم يفسق ، رجع كيوم ولدته أمه رواه البخاري ومسلم
سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: من الحاج؟ قال: الشعث التفل فقام آخر. فقال: يا رسول الله أي الحج أفضل ؟ قال: العج والثج فقام آخر فقال: يا رسول الله ما السبيل؟ قال زاد وراحلة رواه الترمذي وابن ماجة وغيرهما وهو حديث حسن لشواهده
الحج جزاؤه الجنة :.عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينها والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة رواه البخاري ومسلم
منقول للافاده ........من موقع الحج والعمره